واتهم الحزب من وصفها سلطة الانقلاب الرعناء بمواصلة التنكيل بالمعتقلين السياسيين عبر التضييق عليهم في ظروف الاقامة السجنية وحرمانهم من أبسط حقوقهم ومحاولة اهانتهم في تشف مفضوح.
وعبر الحزب عن تنديده بهذه الممارسات التي قال ” خلنا أنها قد انتهت بسقوط منظومة الإستبداد في 14 جانفي 2011 لكن تبين أنها عادت بحلة جديدة لا تقل قبحا عن سابقتها”.
وحمل التيار الديمقراطي مسؤولية السلامة الجسدية للأستاذ غازي الشواشي وبقية المعتقلين ” لإدارة المعتقل ولرئيس سلطة الإنقلاب” وفق ما جاء في البلاغ….
أحدث التعليقات